Our Principal Letter


إن الموعد الذي ضربناه مع مجتمعنا، كان وعد الغد الأفضل، الذي ينظر إلى الأمس بعين الذكرى والعبرة، وينظر إلى اليوم بعين السعي والعمل وحب الإنجاز والإتقان، وينظر إلى المستقبل بعين الاستبشار والتفاؤل، وهذا الوعد يتخذ من المواطنين مرجعيته الأكيدة، لأنهم البوصلة التي تحدد الوجهة الصحيحة لأي مسيرة ومسار، ولولاهم لما استشعرنا الحاجة إلى كل ما عملناه وقمنا به، لذلك سيبقون بالنسبة الينا المنارة التي ترشدنا إلى حسن الرسو على شاطئ الحنان والأمان، كلحظة تأمل فيما نحن فيه، انطلاقاً إلى ما يجب أن تكون عليه.

في البدء كانت فكرة، ثم تبلورت الأمور إلى مشروع مدرسة ثانوية، ثم اتسعت دائرة المشاريع، ليتحول المركز الأول (عمر المختار) إلى مجمع تربوي كبير، فجامعة ملاصقة له فمشاريع رياضية واجتماعية وسياحية وخدماتية وتربوية كثيرة، تنتشر في ربوع لبنان والوطن العربي وجهات الأرض الأربع، لتجعل من الإنسان هدفها، ومن بناء شخصيته تعليمياً وتربوياً غاية وطموحاً، يؤكدان معاً الرهان عليه باعتباره الثروة الحقيقية للأمم والشعوب، وبأن الثورة العلمية المعاصرة، أثبتت على يديه بأنه الكنز الثمين، الذي ينهض توظيفه التوظيف الصحيح بالوطن إلى ذروة درجات العلى، ويجعل كل الأحلام الإنسانية قيد التجلي للتحقيق، ويبعث الطمأنينة في نفوس الجيل الجديد، الذي يتطلع إلى غده الأفضل بعين الثقة بالنفس، وقوة بناء الذات والأخذ بالعلم وسيلة لكل نجاح.

تطلعنا من الموقع الوطني إلى ضرورة أن يكون العمل العام قائماً على الإنجاز، وأن تسبق الأفعال الأقوال، وأن تكون وعودنا هي ما تراه العين بالمشاهدة، لذلك راكمت هذه المشاريع ميزة كسب ثقة المجتمع، وتفاعل الناس مع المؤسسات والنظر إليها وكأنها لها، وهي بالفعل كذلك – فتشاركنا همومها وشجونها وتواصلت معنا بإيجابية عالية، مبدية هذه الملاحظة أو تلك، ومقترحة هذا المشروع أو ذاك ومشجعة على كل عمل وإنجاز، وكان هذا يزيدنا عزماً وثباتاً، ويجعلنا حريصين دائماً على تعزيز هذه الثقة وأن تكون هي صلة الرحم بيننا وبين أهلنا في القرى وفي المدن وفي لبنان كله وفي الوطن العربي الكبير الذي تؤمن بأن مشروعنا التربوي الجامع لبنة أساسية في وحدته التربوية المنيعة، وكل هذا من موقع الانتماء الحقيقي، الذي تعنينا فيه الوحدة الوطنية في كل دولة عربية، باعتبار هذه الوحدة المقدمة الحقيقة لوحدة عربية شاملة.

OMEC TESTIMONAILS

استطاع القسم أن يتعامل مع عدة نماذج من التلاميذ الذين يعانون صعوبات تعلمية مثل بطء التعلم، والتخلف المدرسي، وفرط الحركة، والتشتت الذهني، وبعض الحالات التي لديها مزاج حاد وغير قادرة على السيطرة على انفعالاتها، ولا يمكن التنبؤ بردود أفعالها.

استطاع القسم أن يتعامل مع عدة نماذج من التلاميذ الذين يعانون صعوبات تعلمية مثل بطء التعلم، والتخلف المدرسي، وفرط الحركة، والتشتت الذهني، وبعض الحالات التي لديها مزاج حاد وغير قادرة على السيطرة على انفعالاتها، ولا يمكن التنبؤ بردود أفعالها.

Our Principal Letter


استطاع القسم أن يتعامل مع عدة نماذج من التلاميذ الذين يعانون صعوبات تعلمية مثل بطء التعلم، والتخلف المدرسي، وفرط الحركة، والتشتت الذهني، وبعض الحالات التي لديها مزاج حاد وغير قادرة على السيطرة على انفعالاتها، ولا يمكن التنبؤ بردود أفعالها.

استطاع القسم أن يتعامل مع عدة نماذج من التلاميذ الذين يعانون صعوبات تعلمية مثل بطء التعلم، والتخلف المدرسي، وفرط الحركة، والتشتت الذهني، وبعض الحالات التي لديها مزاج حاد وغير قادرة على السيطرة على انفعالاتها، ولا يمكن التنبؤ بردود أفعالها.

استطاع القسم أن يتعامل مع عدة نماذج من التلاميذ الذين يعانون صعوبات تعلمية مثل بطء التعلم، والتخلف المدرسي، وفرط الحركة، والتشتت الذهني، وبعض الحالات التي لديها مزاج حاد وغير قادرة على السيطرة على انفعالاتها، ولا يمكن التنبؤ بردود أفعالها.

استطاع القسم أن يتعامل مع عدة نماذج من التلاميذ الذين يعانون صعوبات تعلمية مثل بطء التعلم، والتخلف المدرسي، وفرط الحركة، والتشتت الذهني، وبعض الحالات التي لديها مزاج حاد وغير قادرة على السيطرة على انفعالاتها، ولا يمكن التنبؤ بردود أفعالها.

استطاع القسم أن يتعامل مع عدة نماذج من التلاميذ الذين يعانون صعوبات تعلمية مثل بطء التعلم، والتخلف المدرسي، وفرط الحركة، والتشتت الذهني، وبعض الحالات التي لديها مزاج حاد وغير قادرة على السيطرة على انفعالاتها، ولا يمكن التنبؤ بردود أفعالها.