Healthy food
أنشطة التضامن الذي قدمها تلاميذ عمر المختار التربوي تضامناً مع أهل غزة وفلسطين في صمودهم في وجه العدو الغاشم
:نظم مركز عمر المختار التربوي نشاطات تضامنية مع فلسطين بمناسبة طوفان الأقصى على النحو التالي
.الخميس 12 تشرين الأول برنامج على مسرح أم كلثوم للمنهج الأجنبي، تخلله، كلمات وأناشيد ورقص إفرادي ودبكة
:السبت 14 تشرين الأول، ثلاثة أنشطة على النحو التالي
.الروضات، تميزوا بحمل الأعلام الفلسطينية ورددوا النشيد الوطني الفلسطيني -
.الحلقة الأولى: تميز تلاميذها من المشاهد المسرحية، المعبر عن الإستيطان العنصري في فلسطين والذي يحتاج إلى المقاومة للتحرير -
المرحلة الثانوية: كانت الأنشطة التي قدموها معبرة عن نضوج سياسي لدى التلاميذ، لأنها تضمنت تقديم أغنيات وطنية مثل: أخي جاوز الظالمون المدى، وأصبح عندي الا بندقية بصوتيين لتلميذة وتلميذ، ودبكة فلسطينية على إيقاع: أنا دمي فلسطيني، وكلمات عن فلسطين القضية والرمز، من الصفوف الثانوية الثلاثة وكلمة لمديرة المرحلة
.الإثنين 16 تشرين الأول، تركز نشاط الحلقة الثانية على الكلمات الإفرادية والنشاط الإجماعي، مع البدء بالنشيد الوطني اللبناني والنشيد الوطني الفلسطيني-
الثلاثاء 17 تشرين الأول، تركز نشاط الحلقة الثالثة، على الحديث عن فلسطين بكلمات إفرادين بتعداد المدن الفلسطينية وأشهر ميزاتها، وتاريخ القدس والأماكن المقدسة ومقامات الأنبياء، وتقديم لقطات فلكلورية راقصة
مركز عمر المختار ينظم حفلاً مسرحياً تضامنًا مع فلسطين
أكد مدير مركز عمر المختار، محمد نجم الدين أنَّ "الشعب اللبناني والشعب الفلسطيني لُحمةً واحدة، وأنَّ جذورنا عربية، وموقفنا واحد وواضح، لأننا مؤمنون بقضيتنا، ولأن الحق سلاحنا".
كلام نجم الدين جاء خلال حفل مسرحي، أقامته إدارة مبنى الحمراء للطلاب بمناسبة الأحداث المستجدة في فلسطين المحتلة، من أجل بث الروح الوطنية المشتركة بين الشعب اللبناني والشعب الفلسطيني الشقيق.
وشارك عدد من الطلاب بكلمات مساندة للقضية الفلسطينية، قالوا فيها "إننا سنبقى نقاوم ولن نرضخ، ولأن القدس قبلتنا لن نبرح حتى نبلغ، بإرادة صلبة وعزيمة لا تلين". وأضافوا: " معاً سننتصر حتماً، يداً بيد، بعزم، بهمة، بالوعي، وبالإدراك سنتجاوز الصعاب، نحن الأقوى ، نحن الأقوى ، والقدسُ لنا".
وقفةٌ تضامنية لطلاب عمر المختار نصرة لفلسطين
نظَّمتْ إدارة مركز عمر المختار التربوي وقفةً تضامنيةً نصرةً للمقاومين الفلسطينيين في معركة "طوفان الاقصى".
وأكد مدير مركز عمر المختار الأستاذ محمد نجم الدين أن الثورة هي السبيل الوحيد لمواجهة الاحتلال، مضيفاً إن ما يحدث في فلسطين من مقاومةٍ قد أذهلت العدو وهزمت جبروته، وسجلتْ في اقتحامها للمستوطنات سابقة في تاريخ الصراع مع العدو الذي سرعان ما بانت هشاشة قواته وتعزيزاته لأن الذين يواجهونه هم أبناء الأرض أما عصاباته فهم من المرتزقة من أصقاع الأرض.
وأشارَ مدير المركز إلى أن العلم والإرادة هما اللذان ساهما في نجاح المقاومة لأن عقولهم العلمية هي التي أنتجت السلاح والعتاد ،ما يعني ضرورة التسلح بالعلم رديفا للقوة والإرادة.
كما أكد أن القاعدة التي أرساها القائد المعلم جمال عبد الناصر تصلح لكل زمان وأن بطولات المقاومين أعادت الشعور بالعزة لكل العرب.
ثم كانت مشاركة للتلاميذ تحدثوا فيها عن فلسطين ومقدساتها وتاريخها وعروبتها وعن ضرورة مواجهة المشروع الصهيوني الذي يهدف إلى اقتلاع الشعب العربي الفلسطيني من أرضه وأن القوة هي السبيل الوحيد لمواجهته
وقد وزع التلاميذ الذين اعتمروا الكوفية الفلسطينية الحلوى ابتهاجا بإنجازات المقاومة في فلسطين.